قصيدة أرفعها إلى.. ابن القمر.. هديّة ..وعربون اعتراف!!!
سماء حريرية فوقنا..
وتحت السماء خيام من القطن بيضْ..
و (فينوس) ترقد في خيمتي..
تعطّر أحلامها .. قطرات الندى..
وتهمس في أذنها وشوشات..
تحوّلها نجمة في المدى..
ويأتي الضباب..
فيغمر كل الخيام..
و يوقظ (فينوس) من نومها..
وحلمها يمضي.. كمثل السحاب.. سدى!!!
وأبحث في خيمتي..
عن بقايا.. شظايا..
ملامح (فينوس) في حلمها..
تكسّرت الأمنيات.. تلاشت..
فألفيت (فينوس) خلف الضباب..
تمدّ إليّ اليدا..
كمثل الغريق..
كمن يستغيث برجع الصدى !!!
و (فينوس) تنأى كما الذكريات..
بعيدا.. بعيدا.. ترافقها حشرجات الردى !!!
وأبقى وحيدا.. في اللامكان..
وأبقى غريبا.. في اللازمان..
و (فينوس) تنأى..
ولم تبق للآتي في خيمتي..
موعدا أو.. غدا!!!
سماء حريرية فوقنا..
وتحت السماء خيام من القطن بيضْ..
و (فينوس) ترقد في خيمتي..
تعطّر أحلامها .. قطرات الندى..
وتهمس في أذنها وشوشات..
تحوّلها نجمة في المدى..
ويأتي الضباب..
فيغمر كل الخيام..
و يوقظ (فينوس) من نومها..
وحلمها يمضي.. كمثل السحاب.. سدى!!!
وأبحث في خيمتي..
عن بقايا.. شظايا..
ملامح (فينوس) في حلمها..
تكسّرت الأمنيات.. تلاشت..
فألفيت (فينوس) خلف الضباب..
تمدّ إليّ اليدا..
كمثل الغريق..
كمن يستغيث برجع الصدى !!!
و (فينوس) تنأى كما الذكريات..
بعيدا.. بعيدا.. ترافقها حشرجات الردى !!!
وأبقى وحيدا.. في اللامكان..
وأبقى غريبا.. في اللازمان..
و (فينوس) تنأى..
ولم تبق للآتي في خيمتي..
موعدا أو.. غدا!!!